أحدث الأخبار
أزمات الأمة
  • جنوب السودان.. كنوز في قبضة الصهاينة والأمريكان

    مدونة ورود الحق ـ إخوان أون لاين- ممدوح الولي: الولايات المتحدة تضع عينيها على النفط السوداني - د. هويدا عبد العظيم: الجنوب لن يستطيع الاستغناء عن الشمال- فاروق العشري: أمريكا والصهاينة يسيطران على خيرات الجنوبتحقيق: يارا نجاتي "700 ألف كيلومتر مربع".. تلك هي المساحة الكلية لجنوب السودان؛ أي ما يعادل نسبة [...]

  • قبل أيام من الاستفتاء السوداني.. لماذا الجميع مستسلم؟

    مدونة ورود الحق ـ قصة الإسلام  حسب المتفق عليه فإنه لم تبق إلا عدة أيام ويدخل السودان والعرب في نفق الانفصال والتفكيك، ولم يعد يفصلنا كثير عن تلك الفاجعة التي ستلمُّ بالسودان والعرب والمسلمين. القاطرة ماضية والسودانيون من نشأ منهم في ظل السودان الرحيب، مركز الإسلام الرئيسي ببلاد الشرق والوسط الإفريقي، وعنوان [...]

  • المسلمون في جنوب السودان في انتظار 2011

    موقع هدى الإسلام ـ مدونة ورود الحق أ. أحمد حسين الشيمي مؤامرات دولية بأيدي صهيونية خبيثة.. رياح التفتيت والتقسيم التي لم يكتب لها الهدوء حتى تهب ثانية، فتارة الجنوب، وتارة أخرى كردفان، وثالثة دارفور.. توقيف الرئيس بزعم ارتكابه جرائم حرب.. دعم صهيوأمريكي للمقاتلين والمتمردين في دارفور؛ لإشاعة الفوضى، وتنفيذ المخططات ال[...]

  • الصمت العربي ومؤامرة تقسيم السودان

     ورود الحق ـ الإسلام اليومبقلم / فاروق جويدة شيء غريب في عالمنا العربي يتعارض تمامًا مع كل قوانين الطبيعة في البشر والأحداث والحياة أن الزمن عادة لا يرجع للوراء، وأن أحداث التاريخ لا تتكرر، ولكن في العالم العربي ما أشبه الليلة بالبارحة!!منذ عشرات السنين شهد العالم العربي أكبر مؤامرات التقسيم في التاريخ الحديث في [...]

  • تحليلات هامة
  • عبد المنعم عرفات.. المجاهد الخفي

    نحو 60 عامًا أفناها بين الجهاد والدعوة، فلم يصرفه اعتقال ولا تهديد بالإعدام عن رسالته في تربية الأجيال، ولم يشغله حتى مرض الموت عن الاهتمام بدعوته والنصح لها.وفي يوم رمضاني جميل، زرت المجاهد الخفي عبد المنعم عرفات (رحمه الله) في بيته، بصحبة الحاج مسعود السبحي والدكتور محمود عزت، بعد إجرائه عملية قلب، وحظر الأطباء حركت[...]

  • الترويج لتقسيم السودان.. جريمة الإعلام!

    - جابر القرموطي: الإعلام المصري وقع بين كماشة الغرب والحكومة- د. هشام عطية: الكسل والإهمال المتعمَّد وراء التناول المتحيز للتقسيم- صلاح عبد المقصود: تواطؤ وسائل الإعلام يرجع إلى سياسة الحكومة- محمد الشافعي: سلبية النظام المصري أثرت في تناول الإعلام للقضيةتحقيق: الزهراء عامر، مي جابر، يارا نجاتيأسهم الإعلام المصري بشكل[...]

  • جنوب السودان.. كنوز في قبضة الصهاينة والأمريكان

    مدونة ورود الحق ـ إخوان أون لاين- ممدوح الولي: الولايات المتحدة تضع عينيها على النفط السوداني - د. هويدا عبد العظيم: الجنوب لن يستطيع الاستغناء عن الشمال- فاروق العشري: أمريكا والصهاينة يسيطران على خيرات الجنوبتحقيق: يارا نجاتي "700 ألف كيلومتر مربع".. تلك هي المساحة الكلية لجنوب السودان؛ أي ما يعادل نسبة [...]

  • الصمت العربي ومؤامرة تقسيم السودان

     ورود الحق ـ الإسلام اليومبقلم / فاروق جويدة شيء غريب في عالمنا العربي يتعارض تمامًا مع كل قوانين الطبيعة في البشر والأحداث والحياة أن الزمن عادة لا يرجع للوراء، وأن أحداث التاريخ لا تتكرر، ولكن في العالم العربي ما أشبه الليلة بالبارحة!!منذ عشرات السنين شهد العالم العربي أكبر مؤامرات التقسيم في التاريخ الحديث في [...]

  • ورود الحق والنصارى
    أسرتنا المسلمة
    مقالات اليوم

    لماذا تحاربون الإخوان ؟

    كتبها/ مشرف مدونة ورود الحق كنت أحسب أن البركان أخرج من قلبه كل شئ وخلا جوفه من اللهب لكنه ما لبث أن قذف علينا ويلات وشظايا حارقة للنفوس وقاتلة للقلوب ومغيبة للعقول وساترة للحقيقة الجلية البينة كنت أظن أن الإخوان المسلمين ليس لهم أعداء سوى الحزب الوطنى المنحل وأن كل ما كان ينشر ضدهم من قبل هو من قبيل محاربة المعارضة و[...]

    طرد المسلمين من إسبانيا

    ورود الحق ـ قصة الإسلام : روجر بواسيلقي روجر بواس[1] في مقاله هذا نظرة على النموذج الإسباني للتطهير العرقي والديني.لكل شيء إذا ما تم نقصان *** فلا يغر بطيـب العيـش إنسـانوهذه الدار لا تبقي على أحد *** ولا يدوم على حـال لها شـانُتبكي الحنيفيةَ البيضاءَ من أسفٍ *** كما بكى لفراق الإلف هيمانُحتى المحاريبُ تبكي وهي جامدةٌ[...]

    مؤتمر اليهود الأول بروتوكولات حكماء صهيون

     ورود الحق ـ قصة الإسلام :الموضوع: كبار زعماء اليهود يعقدون أول مؤتمر عالمي لإقامة دولة إسرائيل الكبرى  الأحداث : إن من أشد الأمور خطورة في مسيرة الكثير من الحركات الإصلاحية هذه الحالة المستشرية من السطحية والفوضوية في حركة هذه التيارات, فمعظمها إن لم يكن كلها لا تمتلك في واقع الأمر أجندة مسبقة في كيفي[...]

    التقويم الاقتصادي للمشروعات القومية في ضوء الضوابط الشرعية والمعايير الفنية

    منارات ـ ورود الحق بقلم الدكتور:- حسين حسين شحاتةالمقاصد المنشودة من المشروعات القومية:تدخل المشروعات القومية في نطاق الملكية العامة ذات المنافع العامة التي يستفيد منها الناس جميعاً وكذلك المخلوقات الأخرى والتي يجب الاهتمام بها وتأخذ حكم حرمة الإهمال فيها أو التقصير في إعدادها أو إهدارها.ومن أهم المقاصد الأسا[...]

    جامع الزيتونة .. رائعة حضارية ومعمارية

    عبد الجليل لطفي كان جامع الزيتونة محور عناية الخلفاء والأمراء الذين تعاقبوا على إفريقية، إلا أن الغلبة كانت للبصمات الأغلبية ولمنحى محاكاته بجامع القيروان، وقد منحته تلك البصمات عناصر يتميز بها إلى اليوم. وتتمثل أهم هذه العناصر في بيت صلاة على شكل مربع غير منتظم، وسبع بلاطات مسكبة معمدة تحتوي على 15 مترًا مر[...]

    كيف نفهم ما يحدث بالقدس

    عبد الله الحسن
    افتتاح كنيس الخراب يوم الإثنين 15/3/2010 في بلدة القدس القديمة، لم يكن سوى قمّة جبل الجليد في مشروع التهويد المتواصل الذي تتعرّض له المدينة، لتحويلها إلى مدينة يهوديّة الدين والثقافة والسكان. ومشروع الاحتلال الهادف لتهويد ليس جديدًا فهو قد بدأ منذ استكمال احتلال المدينة المقدّسة عام 1967، وكان موقع هذا المشروع على سلّم أولويّات المحتلّ يتغيّر بتغيّر الظروف السياسيّة والميدانيّة في دولة الاحتلال ومحيطها. ومنذ بداية العام 2000 ومع طرح أريئيل شارون لخطّة الانسحاب الأحادي ورؤيته لرسم حدود الدولة من جانبٍ واحد، أصبحت مسألة حسم مصير القدس وهويّتها إحدى أهمّ الأولويّات لدى المحتلّ
    ، بالتوازي مع رسم الحدود النهائيّة وفكّ الارتباط مع الفلسطينيّين من خلال الانسحاب الأحاديّ الجانب، وفي السنوات اللاحقة وعلى أثر حرب لبنان عام 2006 وحرب غزّة عام 2008 تراجعت فكرة الانسحاب الأحاديّ ورسم الحدود النهائيّة، لكنّ فكرة حسم مصير القدس حافظت على زخمها، بل اكتسبت مزيدًا من الأهميّة بعد أن أضحت المشروع الاستراتيجيّ شبه الوحيد الذي يملك فيه المحتلّ رؤيةً واضحة محددة الأهداف.
    وقد انعكس ذلك على الأرض على شكل هجمةٍ تهويديّة غير مسبوقة طالت كلّ جوانب المدينة المقدّسة، بدءًا بمقدّساتها وعلى رأسها المسجد الأقصى الذي شهد خلال عام 2009 وحده افتتاح أكثر من 5 مواقع حفريّات جديدة أسفل منه وفي محيطه ليصبح بذلك عدد مواقع الحفريّات المحيطة به أكثر من 25 موقعًا، كما شهد المسجد خلال العام نفسه افتتاح كنيسين جديدين في محيطه أحدهما وهو كنيس حمام العين أقرب إلى المسجد الأقصى (على بعد 100م إلى الغرب منه فقط) من كنيس الخراب الذي افتتح مؤخرًا في حارة الشرف (الحيّ اليهوديّ)، وتضاعفت اقتحامات المتطرفين وأجهزة الأمن للمسسجد 4 أضعاف عن العام الذي سبقه لتبلغ 43 اقتحام، اشتملت على محاولاتٍ لإقامة طقوسٍ يهوديّة دينيّة في المسجد، وعلى مناورات أمنيّة، وعلى اقتاحاماتٍ لشخصيّاتٍ رسميّة بينها اقتحامٌ لوزير الأمن الداخلي في حكومة الاحتلال المتطرّف "إسحق أهرونوفيتش"، الذي يعدُّ من الناحية الفعلية أرفع شخصيةٍ رسمية صهيونية تقتحم المسجد بعد احتلاله حتى يومنا هذا، إذ أنّ شارون عند اقتحامه للأقصى لم يكن يحمل صفةً رسميّة وإنّما كنا زعيم حزب الليكود.
    ولم تكن الهجمة التهويديّة أقلّ وطأةً على سكّان المدينة المقدسيّين، إذ سحب الاحتلال هويّات الإقامة من أكثر من 4000 منهم في عامٍ واحد ما يعني فعليًّا طردهم من المدينة وحرمانهم من دخولها أو الإقامة فيها في المستقبل، كما حاول الاحتلال تهجير 1,500 آخرين من حيّ البستان جنوب المسجد الأقصى وتهجير مئاتٍ آخرين من حيّ الشيخ جراح شمال البلدة القديمة، ومحاولات التهجير هذه لا زالت مستمرّة ونجاحها متعلّقٌ أولاً بقدرة المقدسيين على الصمود وبالدعم الشعبيّ والماديّ الذي يتلقونه من محيطهم العربيّ والإسلاميّ.
    أمّا الاستيطان فقد تضاعف منذ مؤتمر أنابوليس للسلام عام 2007 بعشرة أضعاف، وخلال العام الماضيّ وحده أقرّ الاحتلال بناء 12,000 وحدةٍ سكنيّة جديدة في مستوطنات شرقيّ القدس، ومن المتوقّع أن يبدأ الاحتلال ببناء عددٍ مماثلٍ أيضًا خلال العام الحاليّ، وإلى جانب بناء المساكن فقد أقرّ الاحتلال مخططًا لبناء شبكةٍ للقطار خفيف تصل بين كتلة أدوميم الاستيطانيّة شرقيّ القدس وبين مركز المدينة في محيط البلدة القديمة ومستوطنات جيلو وهار حوما وكتلة عتصيون الاستيطانيّة في الجنوب وذلك لتشجيع المستوطنين اليهود على الإقامة في هذه المستوطنات البعيدة عن مركز القدس التجاريّ والاقتصاديّ.
    وحتى هويّة المدينة الثقافيّة والمعماريّة لم تسلم من مشروع التهويد، فقد أقرّ الاحتلال خلال العام الماضي اعتماد اسم "يروشلايم" كاسمٍ رسميّ للقدس حتى في اللغة العربيّة، كما أقر تغيير أسامء شوارع وأحياء القدس جميعها بما في ذلك البلدة القديمة والأحياء الفلسطينيّة إلى أسماءٍ عبريّة، وإضافةً لذلك فقد بدأ الاحتلال مشروعًا "لترميم البلدة القديمة" يهدف لتغيير الطراز المعماريّ لأبوابها وأزقّتها ومبانيها ليُصبح مشابهًا للطراز "الهيروديانيّ" المزعوم الذي يدعي الاحتلال أنّه كان سائدًا إبّان وجود اليهود في المدينة في عهد "المعبد الثانيّ".
    نحن إذًا أمام مشروعٍ تهويديّ منهجيّ مبرمج يحظى بإجماعٍ سياسيّ، وتعمل فيه دولة الاحتلال بكلّ مؤسساتها، بالتعاون مع الجمعيّات الاستيطانيّة المدعومة من أثرياء اليهود والمسيحيين الصهاينة في الولايات المتحدة الأمريكيّة وأوروبا وأوستراليا، مشروعٌ تُخصّص دولة الاحتلال لدعمه أكثر من مليار دولار سنويّ، وتمدّه الجمعيّات اليهوديّة بأكثر من 250 مليون دولار أمريكيّ كلّ سنة.
    ولكي نتعامل مع هذا المشروع ونواجهه علينا أن نفهمه وندرك أبعاده ووسائل عمله، فتهجير سكّان حيّ البستان مثلاً أو توسيع مستوطنةٍ في شمال القدس، يُوازي في خطورته على المدينة المقدّسة افتتاح كنيسٍ يهوديّ في البلدة القديمة، ومع ذلك فإنّ تلك الإجراءات تمرّ مرور الكرام دون أيّ ردّ فعل شعبيّ أو رسميّ يُذكر حتى من قبل فصائل المقاومة الفلسطينيّة، أو المعنيّين بالشأن المقدسيّ.
    وحتّى ردّ فعلنا على بناء كنيس الخراب جاء متأخّرًا ودالاًّ على تقصيرنا في متابعة شؤون القدس والتفاعل معها، فالاحتلال أقرّ بناء هذا الكنيس منذ عام 2001 وبدأ ببنائه في عام 2006، ولو كان ردّ الفعل آنذاك مشابهًا للهبّة التي حصلت عند افتتاحه لربما ما كان ليُبنى في الأساس. ولا أقصد بكلامي هذا التهوين من الهبّة الشعبيّة التي حصلت أو تثبيط الهمم، فهي بكلٍ تأكيدٍ مثّلت رادعًا فعالاً للاحتلال سيدفعه على الأقلّ للتخفيف من وتيرة الهجمة التي تتعرض لها القدس وتأجيل حسم مصيرها لشهورٍ عدّة، لكنّ المقصد هو التأكيد على ضرورة فهم الواقع المقدسيّ وتقدير إجراءات المحتلّ بقدرها دون تهويلها كربط بناء كنيس الخراب بهدم المسجد الأقصى، ودون تبخيسها كأن يمرّ خبر تهجير 1,500 من المقدسيّين من الحاضن القريب للمسجد الأقصى مرور الكرام دون التفاتٍ أو ردّة فعل مناسبةٍ تردع المحتلّ وتُكرّس أهميّة المدينة لا لدى أهلها فقط بل بل لدى الجمهور العربيّ والإسلاميّ في كّل مكان.
    -----------------------------------------------------------------------------
    * عبد الله الحسن
    باحث في مؤسسة القدس الدوليّة
    إسلام أون لاين

    ساعدنا فى نشر هذا الموضوع:

    0 التعليقات على هذه المقالة شاركهم برأيك

    اكتب تعليقك ورأيك

    اشترك ليصلك كل جديدنا...
    تابع خلاصة المدونة
    بعد الإشتراك :ستصلك رسالة على بريدك الإلكتروني يرجي الضغط على رابط التفعيل فيها ليتم إدراجه في الخدمة الإخبارية , ان لم تصلك الرسالة على صندوق البريد الوارد حاول ايجادها في جنك ميل.!
    Subscribe via RSS Feed
    إعلانات مواقع أخرى
    Template By SpicyTrickS.comSpicytricks.comspicytricks.com
    للتبادل الإعلانىللتبادل الإعلانىللتبادل الإعلانى
    الأكثر مشاهدة
    أحدث موضوع
  • لماذا تحاربون الإخوان ؟

    كتبها/ مشرف مدونة ورود الحق كنت أحسب أن البركان أخرج من قلبه كل شئ وخلا جوفه من اللهب لكنه ما لبث أن قذف علينا ويلات وشظايا حارقة للنفوس وقاتلة للقلوب ومغيبة للعقول وساترة للحقيقة الجلية البينة كنت أظن أن الإخوان المسلمين ليس لهم أعداء سوى الحزب الوطنى المنحل وأن كل ما كان ينشر ضدهم من قبل هو من قبيل محاربة المعارضة و[...]

  • طرد المسلمين من إسبانيا

    ورود الحق ـ قصة الإسلام : روجر بواسيلقي روجر بواس[1] في مقاله هذا نظرة على النموذج الإسباني للتطهير العرقي والديني.لكل شيء إذا ما تم نقصان *** فلا يغر بطيـب العيـش إنسـانوهذه الدار لا تبقي على أحد *** ولا يدوم على حـال لها شـانُتبكي الحنيفيةَ البيضاءَ من أسفٍ *** كما بكى لفراق الإلف هيمانُحتى المحاريبُ تبكي وهي جامدةٌ[...]

  • مؤتمر اليهود الأول بروتوكولات حكماء صهيون

     ورود الحق ـ قصة الإسلام :الموضوع: كبار زعماء اليهود يعقدون أول مؤتمر عالمي لإقامة دولة إسرائيل الكبرى  الأحداث : إن من أشد الأمور خطورة في مسيرة الكثير من الحركات الإصلاحية هذه الحالة المستشرية من السطحية والفوضوية في حركة هذه التيارات, فمعظمها إن لم يكن كلها لا تمتلك في واقع الأمر أجندة مسبقة في كيفي[...]

  • التقويم الاقتصادي للمشروعات القومية في ضوء الضوابط الشرعية

    منارات ـ ورود الحق بقلم الدكتور:- حسين حسين شحاتةالمقاصد المنشودة من المشروعات القومية:تدخل المشروعات القومية في نطاق الملكية العامة ذات المنافع العامة التي يستفيد منها الناس جميعاً وكذلك المخلوقات الأخرى والتي يجب الاهتمام بها وتأخذ حكم حرمة الإهمال فيها أو التقصير في إعدادها أو إهدارها.ومن أهم المقاصد الأسا[...]

  • جامع الزيتونة .. رائعة حضارية ومعمارية

    عبد الجليل لطفي كان جامع الزيتونة محور عناية الخلفاء والأمراء الذين تعاقبوا على إفريقية، إلا أن الغلبة كانت للبصمات الأغلبية ولمنحى محاكاته بجامع القيروان، وقد منحته تلك البصمات عناصر يتميز بها إلى اليوم. وتتمثل أهم هذه العناصر في بيت صلاة على شكل مربع غير منتظم، وسبع بلاطات مسكبة معمدة تحتوي على 15 مترًا مر[...]

  • الطهارة

    ورود الحق ـ موسوعة الأسرة المسلمةالله -عز وجل- طيب لا يحب إلا الطيب، والمؤمن يحرص على طهارته لكي يكون طيبًا مقبولاً عند الله، والطهارة عنوان المسلم، وطريق محبة الله، قال تعالى: {إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين} [_البقرة: 222].وقال تعالى: {والله يحب المطهرين } _[التوبة:108].والطهارة نصف الإيمان؛ فقد قال (: (الطَّهُ[...]

  • المدونة على الفيس بوك
    أقسام مهمة
    بحث
    Categories
    فيديو الأسبوع
    أحدث التعليقات
    أحدث المقالات