الصفحة الرئيسية » Archives for يناير 2010
الإسلام والتيارات الفكرية المناوئة
كتبت تحت قسم
مقالات المشرف
|
السبت، 16 يناير 2010|
درعمى
بقلم /ورود الحق
إن ما تراه أعيننا من ضياع هيبة المسلمين وتفرقهم وتمزقهم وتكالب كل الدنيا عليها بمخالبها كلٍ يتوثب على قطعة ينحل فيها بنحله ليس أمرا استعباطيا من نتاج تلك الطبيعة أو تلك الأمواج التى يتحاكى بها الشعراء تعبيرا على تغير الزمان ضد طموحهم .
إن هذا الضعف والهوان الذى يتعايشهما المسلمون إنما هو بأيد ليست خفية وليس لها من الجنَّة أو السحرة شىء ولا لها علينا سلطان يحكم ولا قانون ينفذ . فهم كإبليس حينما يغوى ونحن مثلما نضل ونسير على خطاه .هم بسطوا أيديهم مكشوفة مسمومة بأفكارهم البذيئة التى لا تتماشى مع ديننا لكننا لم نغسل تلك الأيادى ولم نضعها فى مكانها الصحيح بل تمادينا فى أخذ تلك السموم وبشغف كالظمآن حين يرتأى الماء . وهم ليسوا بالأسود ولسنا بالنعام حتى يتحكموا فى أمرنا ويغيروا ديننا لكننا نمرض ولا نموت بل نحن الأسود التى هى فى أسر المنايا أو أغفلها وأقعدها المرض كما يقول الشاعر على
شوقى :
سمعنا بالعرين عواء عاوٍ وكان وما به إلا الزئير
وإن يسمع عواء فى عرين فإن لليثه حدثت أمور
أجل فالليث فى أسرالمنايا وإلا فالجميع هنا أسير
نعم الليث مقعد على فراش المرض وقد حدثت له أمور وأمور وإلا فما كان بمستطاع الكلب أن يعوى أو حتى يقترب من عرين ذاك الأسد. ولكن سيعقب هذا المرض وهذا الضعف التوثب والنفور حتى وإن طالت ليالى السقم والمرض فيقول هذا الشاعر:
لعا لك أيها الأسد الهصور أداء هد حولك أم فتور
وإلا فهو ربض دون عمد سيعقبه التوثب والنفور
وإن يطل ارتياح الأسد حينا فإن ظنوننا فيهم تثور
والله لأسودنا بها علة وستشفى وتعود لعرينها وتسكت عواء الكلاب .
لقد مر على الإسلام منذ أن ظهر بريقه وأشرقت شمسه أعداءَ شتى بطرق مختلفة إلا أنه فى المقابل كان هناك رجال عاهدوا الله كما قال الله عنهم فى كتابه العزيز ( من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا ليجزي الله الصادقين بصدقهم ويعذب المنافقين إن شاء أو يتوب عليهم إن الله كان غفوراً رحيما)(سورة الأحزاب).
قد قاموا بكل ألوان التضحيات فى سبيل الله وسبيل إعلاء كلمته عالية خفاقة وكان أعدائهم أكثر عتادا ومالا وعددا إلا أن هؤلاء الرجال كان الواحد منهما يوزن بالألف من هؤلاء الأعداء بإيمانهم القوى وبنصرهم لله ودفاعهم عن حمى الإسلام بكل جوانحهم وجسدهم وأرواحهم .لقد شيدوا أمجادا وبطولات حربية واجتماعية وعلمية وأدبية وامتد عمر الإسلام قرونا وقرونا وما زال حتى الآن وحتى تقوم الساعة . وبلغ الإسلام أوج مجده بعد ذلك بأن بلغت دولته عنان السماء وملك الإسلام الدنيا قرونا كما يقول الشاعر :
ملكنا هذه الدنيا قرونا
وأخضعها جدود خالدونا
وسطرنا صحائف من ضياء
فما نسي الزمان ولا نسينا
حملت سيوفا لامعات
غداة الروع تأبى أن تلينا
إذا خرجت من الأغماد يوما
رأيت الهول و الفتح المبينا
وكنا حين يرمينا أناس
نؤدبهم أباة قادرينا
نعم ملكنا هذه الدنيا قرونا وأخضعناها وجعلناها صحائف من ضياء وما نسى الزمان ولكننا للأسف اليوم قد نسينا ومن نسى التاريخ الماضى كيف يصنع تاريخه الآتى لقدمر كما قلت آنفا على الإسلام أعداء شتى أمثال اليهود والنصارى والمنافقين وعبدة النار وغيرهم . لكن الإسلام برجاله صدوهم ونحروهم .هذه الأعداء اتخذت لها طرقا وأساليب فى محاربة الإسلام على مر العصور فكان العداء قبل القرن السابع عشر كان فى إطار الحروب بالسلاح والقتال أى أنه هناك ساحة يتبارز فيها الجيشان . إلا أنه تطور العداء والأفكار العدائية بوسائل أخرى وهى حرب القرآن والعقيدة بما يسمى بالحرب الفكرية وقد عبر عنها كثيرا من نصارى الغرب من قبل فها هو بطرس الناسك يقول :(إن القرآن
منبع الزندقات وسبب الحركات الهدامة التى تهدد كيان المسيحية , فإذا أريد القضاء عليه فلابد من دراسته والدعوة إلى أنه كتاب تعارض وتضارب وتناقض وأن ما فيه يرفضه العقل .....)(الأستاذ طيباوى :المستشرقون الناطقون بالإنجليزية وهو بحث نشره الدكتور البهى ملحقا بكتابه (الفكر الإسلامى الحديث )
وأيضا اليهود قد دخلوا فى جدل عقلى طويل مع المسلمين فى مسائل عقدية أيقنوا بعده (أن قلعة المسلمين العقلية حصينة , وأن النزاع العقلى المباشر قد ينتهى إلى دحرهم وانقطاعهم , فاتجهوا اتجاها آخر فى محاولة تقويض العقائد الإسلامية اتجاها آخر سريا يتفق مع الطبيعة اليهودية المغلقة التى تلجأ إلى التخفى حين تغلب على أمرها , وهذا الاتجاه هو الاندفاع إلى قلب العقيدة الإسلامية والقذف فيها بآراء تخريبية , أو مخالفة لعقيدة القرآن , ومحاولة إقامة نزاع عقلى ينتج عنه نزاع سياسى أو حربى ......)(الدكتور النشار : نشأة الفكر الفلسفى فى الإسلام ج1ص55 ) .
أى أن العداء تحول من ساحة القتال بين الجيوش إلى حرب على العقيدة الإسلامية وإلقاء السموم الفكرية الغربية فى أفواه المسلمين الذين قاموا بدور المرتشفين على أكمل وجه بحيث أنهم يرتشفوا الضربات تلو الضربات والصعقات تلو الصعقات ولم يتحركوا ولم ينهضوا لها ولكن كان منها من يستقى من أنهار تلك السموم الفكرية تحت مسمى مبادىء وهمية مثل العولمة وأننا فى عصر الانفتاح وأنه لابد من توالد روح التبادل الثقافى بين الشعوب وإلا فنحن جهلة ولسنا نواكب مسيرة الزمن وأن عجلة الزمن داهمتنا ولابد من لحاقها .
ومن هذا المنطلق أخذنا نأخذ من الغرب كل ما تراه الأعين دون وعى دون موازنة المأخوذ فى ميزان الشرع والدين دون غربلة الأفكار وتصحيحها قبل أن ترتشفها عامة الناس أخذنا منهم السقيم والسليم بل أننا أخذنا السليم فحولناه إلى سقيم يعدى ويمرض مرتشفيه .
فظهرت نتائج السنين الطوال التى عملت لها أيادى الغرب المسمومة على عامة الشعوب الإسلامية فتفرقنا إلى دول يفرقها حدود وكل له قوانينه أى أننا تركنا مبدأ الوحدة بتركنا الخلافة وتركنا شريعة الإسلام فى الحكم وأصبحنا نحكم بقوانين وضعية بعيدة كل البعد عن الدين الإسلامى الحنيف .وظهرت على الساحة الفكرية تيارات فكرية مناوئة للإسلام هى نتاج السموم التى ألقته النصارى واليهود فى أفواهنا مثل الاستشراق والتنصير والتبشير والعلمانية والقومية والقاديانية والبهائية وحتى الشيعة وسنفضى فى الحديث عن أهم قضايا وموضوعات الفكر التغريبى مثل :
1-الدعوة إلى الفصل بين الدين والدولة
2-الدعوة إلى تقليد الغرب
3-الدعوة إلى تحرير المرأة
سنكتب عن هذه الموضوعات الهامة جدا من منطلق رؤيتى بأن الغرب لم يحاربونا بالسلاح إلا وخسروا وباءوا بفشل ذريع ولكنهم للأسف حاربونا بالغزو الفكرى المسموم الذى نراه عيانا كل يوم فى أيامنا من انتكاس فى الأخلاق واضمحلال فى التفكير وضعف فى الإيمان وذل وهوان وخنوع أمام الأعداء وكثرة وانتشار البلاء . اللهم وفقنى إلى السداد فى القول والعمل .
بريم بنك بين السمسرة والمقامرة
كتبت تحت قسم
فتاوى اقتصادية
,
فتاوى عامة
|
الجمعة، 1 يناير 2010|
درعمى
س : أريد الاستفسار عن نشاط شركه تجاريه تسمى بريم بنك، وهي شركة تعمل في مجال استخراج الذهب، وهي تمتلك مناجم من الذهب، تقوم باستخراج الذهب وبيعه على هيئة سبائك، ثم تعرض هذه السبائك للبيع، ويمكن لأي شخص أن يشتري سبيكة منها، ثم تنتهي علاقته بهذه الشركة. ومن الممكن أن يستمر المشتري في عملية سمسرة مع هذه الشركة بشرط إبقاء سبيكته على هيئة وديعة في هذه الشركة لمدة ستة أشهر، ولا يحق للعميل سحب وديعته قبل هذه المدة.
وهذه الشركة تتبع مبدأ التسويق الهرمي في تنظيم عملية السمسرة، حيث تقوم الشركة بمكافأتك بمبلغ 5 دولارات عن كل شخص مباشر أو غير مباشر تجلبه للاستثمار بها، ويشترط تنظيم الشبكة على شكل 3*3 عن اليمين وعن الشمال أي 30 دولار عن كل 6 أشخاص. أي إن مهمة العميل أن يقنع أشخاصا آخرين أن يشتروا سبائك كما اشترى هو لينتظم في عقد السمسرة.
يجوز شراء الذهب دون الدخول في عملية السمسرة بشرط دفع قيمة السبيكة الذهبية نقدا، وبشرط تسلم السبيكة في نفس الوقت الذي يتم فيه دفع ثمنها دون تأخير.
أما الدخول مع هذه الشركة في السمسرة وجذب العملاء فلا يجوز شرعا للأسباب التالية:-
1- أنها تحتوي على اشتراط النفع للمقرض مقابل الإقراض ، متمثلا في دخوله في السمسرة،وهذا ربا حرام.
يقول الدكتور يوسف القرضاوي: - ( كل قرض اشترط فيه النفع مقدمًا فهو ربًا).انتهى كلام القرضاوي.
و حتى لو فرضنا أن الأرباح التي سيحصل عليها المسوق من باب السمسرة الجائزة، فالسمسرة هنا يفسدها أنها مشروطة بالقرض المتمثل في الإيداع، والعقود الجائزة من البيع والشراء ونحوهما تكون فاسدة إذا شرط فيها القرض.
جاء في الموسوعة الفقهية الكويتية:-
إذا شرط في عقد القرض أن يبيعه المقرض شيئا ، أو يشتري منه ، أو يؤجره ، أو يستأجر منه ، ونحو ذلك ، فقد نص المالكية والشافعية والحنابلة على عدم جواز هذا الاشتراط ، واستدلوا على ذلك : بما روى عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : { لا يحل سلف وبيع } .
قال الإمام ابن القيم : -وحرم الجمع بين السلف والبيع ، لما فيه من الذريعة إلى الربح في السلف بأخذ أكثر مما أعطى ، والتوسل إلى ذلك بالبيع أو الإجارة كما هو الواقع .
وقال : وأما السلف والبيع ؛ فلأنه إذا أقرضه مائة إلى سنة ، ثم باعه ما يساوي خمسين بمائة ، فقد جعل هذا البيع ذريعة إلى الزيادة في القرض الذي موجبه رد المثل ، ولولا هذا البيع لما أقرضه ، ولولا عقد القرض لما اشترى ذلك منه .
ثم قال : وهذا هو معنى الربا . ولأنهما جعلا رفق القرض ثمنا ، والشرط لغو ، فيسقط بسقوطه بعض الثمن ، ويصير الباقي مجهولا .
قال الخطابي مبينا حكم الجمع بين السلف والبيع:-
وذلك فاسد ؛ لأنه إنما يقرضه على أن يحابيه في الثمن ، فيدخل الثمن في حد الجهالة . ولأنه شرط عقدا في عقد فلم يجز ، كما لو باعه داره بشرط أن يبيعه الآخر داره ، وإن شرط أن يؤجره داره بأقل من أجرتها ، أو على أن يستأجر دار المقرض بأكثر من أجرتها كان أبلغ في التحريم .
ولأن القرض ليس من عقود المعاوضة ، وإنما هو من عقود البر والمكارمة ، فلا يصح أن يكون له عوض ، فإن قارن القرض عقد معاوضة كان له حصة من العوض ، فخرج عن مقتضاه ، فبطل وبطل ما قارنه من عقود المعاوضة.
ووجه آخر : وهو أنه إن كان القرض غير مؤقت فهو غير لازم للمقرض، والبيع وما أشبهه من العقود اللازمة - كالإجارة والنكاح - لا يجوز أن يقارنها عقد غير لازم ، لتنافي حكميهما .انتهى.
2- وهذه المعاملة ليست من قبيل السمسرة المباحة لاختلافها عنها في نقاط جوهرية تُغيِّر الحكم وتمنع إلحاقها بها ، ومن الفروق بين هذه المعاملة وبين السمسرة المباحة :
1- أن السمسرة هي دلالة على سلعة أو منفعة مقصودةٍ لذاتها ستصل في النهاية إلى المستفيد حقيقةً لينتفع بها ، أما عملية التسويق الموجودة في التسويق الشبكي فهي بيع فرص تسويق لأشخاص ليبيعوها لغيرهم لتصل في النهاية إلى شخص أو أشخاص لا يجدون ما يؤمِّلونه من العقد .
2-أن السمسرة لا يشترط أن يدفع فيها السمسار شيئاً من المال، ولا أن يقرض صاحب السلعة، إذ ليس من مصلحة صاحب السلعة أن يعرقل السمسار بوضع شرط الدفع له أو الشراء منه ، أما هذا التسويق لمن كان قاصدا له فمن شرط الدخول فيه أو الحصول على مِيزاته دفعُ مبلغ ـ كإيداع ـ ليكون مسوِّقاً .
3-السمسار يحرص على البحث عن أكثر الناس حاجة للسلعة أما المسوِّق في هذه المعاملة فيحرص على البحث عن الأقدر على تسويق المعاملة، بِغَضِّ النظر عن حاجته .
4-السمسار لا علاقة له بما يفعله المشترون بالسلعة، أما المسوِّق في هذه المعاملة فيحتاج إلى أن يستمر في تسويق السلعة حتى يكمل العدد ليحصل على العمولة .
5- في السمسرة يأخذ السمسار على قدر ما يسوِّقه من السلع ، أما في هذه المعاملة فقد يشترك اثنان في عدد من تُسوَّق لهم السلعة مباشرة أو بالتسبب ويكون بينهما من التفاوت في العمولات فرق كبير جدا بسبب ما يشترطونه من كيفية لاستحقاق العمولة ، وهذا يؤكد أن بناء شبكة التسويق الهرمي هو المقصود أصالةً لا ما يدَّعون من السلع .
وهذه الفروق الخمسة بين المعاملتين تدل على اختلاف حقيقتهما بما يمنع من إباحة معاملة بريم بنك قياسا على السمسرة .
والله أعلم .
الأكثر مشاهدة
المشاركات الشائعة
-
موقع الإخوان المسلميبن ـ ورود الحق بقلم: د. عماد عجوة القيروان.. مدينة تونسية تقع على بُعد 156 كم من العاصمة تونس، وعلى بُعد 57 كم من مدين...
-
أولا: مفهوم الثبات والمرونة : تنقسم أحكام الشريعة الإسلامية على قسمين : ا لأول : أحكام ثابتة : وهذه لا سبيل إلى البحث فيها ، ولا تقبل الت...
-
موقع قصة الإسلام ـ مدونة ورود الحق أما النصف الأوَّل من القرن الرابع الهجري والنصف الأوَّل من القرن العاشر الميلادي فيمثِّله أبو الحسن عل...
-
مدونة ورود الحق ـ الإسلام اليوم هانئ رسلان تعيشُ الخُرطوم هذه الأيام أجواءًا من الترقُّب المشوب بالقلق؛ بسبب...
-
مدونة ورود الحق ـ موقع إخوان أون لاين بقلم: د. كامل عبد الفتاح باحث في تاريخ مصر الحديث والمعاصر في التاسع والعشرين من أغسطس من كل عام تحل...
-
حذر الدكتور محمود حمدي زقزوق، وزير الأوقاف، أئمة الوزارة من التطرق إلى الموضوعات السياسية في الدروس الرمضانية التي سيلقونها بمساجد الجمهور...
-
موقع قصة الإسلام ـ ورود الحق فلسطين أرض الرسل والأنبياء الذين حملوا راية التوحيد، ودعوا أقوامهم إلى الالتزام بها. وقد شهدت فلسطين ف...
-
مدونة ورود الحق هؤلاء هم القادة الذين نريدهم هؤلاءالله سيرفع درجاتهم إن شاء الله ويسكنهم جنات النعيم ذلك بما يعملون الآن لأمتهم من تضحيات و...
-
د: منير جمعة عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين :- دول الغرب المسيحي تحتفي بكل الخارجين عن الإسلام وتلبسهم ألقابا رنانة . الرئيس بوش استقبل...
-
ورود الحق ـ قصة الإسلام : روجر بواس يلقي روجر بواس[1] في مقاله هذا نظرة على النموذج الإسباني للتطهير العرقي والديني. لكل شيء إذا ما تم نقصان...
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
أحدث موضوع
المدونة على الفيس بوك
أقسام مهمة
التسميات
- أزمات الأمة (38)
- الخلافة الأموية (1)
- الدولة العثمانية الجزء الثانى (12)
- الدولة العثمانية الجزء الرابع (3)
- الدولة العثمانية الجزء الأول (8)
- الدولة العثمانية الجزء الثالث (10)
- السودان وأزمة الانفصال (10)
- الشيشان جرح ينزف (7)
- النصرانية ما بين التعريف والتحريف الجزء الأول (1)
- تاريخ الأندلس (1)
- تاريخ أمة (42)
- تاريخ حماس والدفاع عنه (1)
- تاريخ فلسطين (2)
- تحليلات هامة (11)
- تربية الأطفال (1)
- تركستان جرح ينزف (8)
- حدث فى مثل هذا (2)
- دروس فى الفقه (1)
- شخصيات إسلامية (2)
- شخصيات أسلموا (2)
- صحابة الرسول (1)
- عجائب التكنولوجيا (1)
- على الصلابى (1)
- عن الإخوان والبنا (4)
- غرائب من الحياة (1)
- غزة بين النار والحصار (7)
- فتاوى اقتصادية (1)
- فتاوى الدكتور منير جمعة (5)
- فتاوى عامة (6)
- فقه السنة (3)
- فلسطين (9)
- فيديو مؤثر (4)
- قالوا عن الإسلام (3)
- قصص من روائع حضارتنا (23)
- كتاب الكبائر للإمام شيخ الإسلام الذهبى (4)
- كشمير جرح ينزف (7)
- كوسوفا جرح ينزف (5)
- مساجد لها تاريخ (1)
- مقالات الأستاذ ثامر عبد الغني سباعنه (1)
- مقالات الدكتور منير جمعة (17)
- مقالات المشرف (13)
- مقالات رمضانية (1)
- مواعظ الإمام ابن الجوزى (16)
- نقاشات (1)
بحث
بحث هذه المدونة الإلكترونية
Categories
المتابعون
فيديو الأسبوع
أحدث التعليقات
أحدث المقالات