الصفحة الرئيسية » مقالات المشرف »
حرقناه بأيدينا لا بأيديهم
كاتب المقال مشرف مدونة ورود الحق
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين والصلاة والسلام على أشرف الخلق أجعين وبعد : فقد طالعتنا الصحف والمجلات والفضائيات وشبكات الانترنت بخبر تعودنا على أمثاله من قبل وهذه من شيم اليهود والغرب فهذا ليس بجديد عليهم حيث أن الإسلام فى كتاباتهم (من عمل الشيطان وكان القرآن نسجا من السخافات ، وكان محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ داعيا كاذبا ، ومحتالا ، وعدوا للمسيح ، أما المسلمون فهم ليسوا سوى نوع من المتوحشين لا يكاد يحظى بميزة إنسانية.........) [1] هذه هى لغتهم دائما وأفعالهم التى شربناها مرارا وعرفناها مرارا . فإن عداءهم هذا ليس بجديد علينا وافتراءهم هذا معروف عنهم .
ولابد أن نعرف أن نظرتهم هذه لها أهداف فهذه النظرة للإسلام والقرآن ـ وإن لم تكن عامة فى مفكريهم ـ تسهم فى تثبيت أقدام الاستعمار فى بلاد المسلمين وذلك عن طريق:
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين والصلاة والسلام على أشرف الخلق أجعين وبعد : فقد طالعتنا الصحف والمجلات والفضائيات وشبكات الانترنت بخبر تعودنا على أمثاله من قبل وهذه من شيم اليهود والغرب فهذا ليس بجديد عليهم حيث أن الإسلام فى كتاباتهم (من عمل الشيطان وكان القرآن نسجا من السخافات ، وكان محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ داعيا كاذبا ، ومحتالا ، وعدوا للمسيح ، أما المسلمون فهم ليسوا سوى نوع من المتوحشين لا يكاد يحظى بميزة إنسانية.........) [1] هذه هى لغتهم دائما وأفعالهم التى شربناها مرارا وعرفناها مرارا . فإن عداءهم هذا ليس بجديد علينا وافتراءهم هذا معروف عنهم .
ولابد أن نعرف أن نظرتهم هذه لها أهداف فهذه النظرة للإسلام والقرآن ـ وإن لم تكن عامة فى مفكريهم ـ تسهم فى تثبيت أقدام الاستعمار فى بلاد المسلمين وذلك عن طريق:
1ـ العمل على إضعاف القيم الإسلامية فى مقابلة السعى بطريق غير مباشر لتمجيد قيم الحضارة الغربية النصرانية وهذا ما نجده الآن فى شعوبنا حيث ضاعت هوية الشعب المسلم .
2ـ السعى لتشكيك المسلمين فى دينهم وتراثهم وعقيدتهم وهذا يتضح جليا فى علماء القرن التاسع عشر والقرن العشرين أمثال نجيب محفوظ وأحمد حسين هيكل وتوفيق الحكيم وغيرهم هؤلاء شربوا ثقافات الغرب ونشروها فى بلادنا رغم تعارض ما كتبوا مع شريعتنا وهويتنا بشكل واضح وجلى للعيان .
3ـ إحياء مفهومات جاهلية كالقومية العرقية والشعوبية ، والدعوة إلى تبنى اللهجات المحلية العامية بزعم عجز اللغة العربية عن مسايرة التقدم العلمى .
4ـ العمل على تحطيم مفهوم الجهاد أو إضعافه ، وإشاعة المذاهب والأفكار التى تسهل هذه المهمة كالدهرية والقاديانية ونحوها . وهذا ما حدث بالفعل فقد غيب مفهوم الجهاد من عقولنا ونسينا فريضة كاملة تسمى جهاد وإذا تكلمنا عن الجهاد قسمناها وفصلناها تفصيلا يناسب ضعفنا وقلة إيماننا .
5 ـ السعى للتخلص من حكم الشريعة الإسلامية وإبعادها عن توجيه الحياة الإسلامية فى شتى جوانبها وهذا ما هو جارى بالفعل . كل ذلك كان له الأثر العظيم فى ضياع هذه الأمة وهوانها على الأعداء فباتوا يكيدون لنا المكائد ولا أحد يردعهم ولا أحد يتكلم إلا ربما فئة قليلة تشجب وفئة تحاول لكنها ما هى إلا ردود واهية كشخص يحتضر يحاول أن يبرئ نفسه وينطق الشهادتين وهى عظيمة عليه حينها .
فلم أتعجب من فعلته هذا السفيه الى قال أنه سيحرق القرآن فقال بطرس الناسك (1094ـ 1156م) مبررا ترجمة القرآن الكريم إلى اللاتينية ـ كما يحكى عنه ساذرن ـ : " إن القرآن منبع الزندقات ، وسبب الحركات الهدامة التى تهدد المسيحية ، فإذا أريد القضاء عليه لابد من دراسته ، والدعوة إلى أنه كتاب تعارض وتضارب وتناقض ، وأن مافيه يرفضه العقل ...) [2] .
وهذا الهدف ـ القضاء على القرآن و الإسلام ـ ظل معبرا عن أحلام المنصرين وآمالهم عبر القرون حتى يومنا هذا .
ومحمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ إنما هو ـ كما يرى هذا المستشرق الذى يصفه البعض بالموضوعية والإنصاف [3] ـ هو الذى ألف القرآن واحتال فى تخطيطه فيقول هذا المستشرق ـ : " أما أن محمد كان هو حقيقة مؤلف القرآن والمحتال الرئيسى فى تأليفه فهو أمر لا خلاف فيه (!!!!) ولو أن المرجح كثيرا أنه قد تلقى عونا ليس بالقليل من الآخرين فى تخطيطه ....." ثم يصرح هذه المستشرق فى مقدمة ترجمته للقرآن الكريم بأن هدفه من هذه الترجمة هو تسليح النصارى البروستانت فى حربهم التنصيرية ضد الإسلام والمسلمين لأنهم "وحدهم قادرون على مهاجمة القرآن بنجاح , وإنى واثق بأن العناية الإلهية قد ادخرت لهم مجد إسقاطه .....) [4]. وفى المعجم التاريخى للاستشراق الذى نشر فى فرنسا فى آخر القرن السابع عشر ( سنة 1697م) نقف على تقسيم للتاريخ البشرى إلى قسمين :
1ـ قسم مقدس ، ويضم تاريخ اليهود والنصارى .
1ـ قسم مقدس ، ويضم تاريخ اليهود والنصارى .
2 ـ قسم غير مقدس ( مدنس ) ويدخل فى هذا القسم تاريخ المسلمين .
ويصف هذا المعجم نبى الإسلام ـ صلى الله عليه وسلم ـ بقوله : (وهذا هو الأفاك المشهور مؤسس الهرطقة التى سميت دينا والتى ندعوها المحمدية ......... إن مفسرى القرآن وعلماء المسلمين فى الشريعة الإسلامية أو المحمدية قد أضفوا على هذا النبى الكاذب كل صفات الثناء التى أضفاها الهراطقة (المسيحيون ) على المسيح ، بينما جردوه من كل صفات الألوهية ..........)[5]
هذا جزء من أقوال الغرب عن القرآن ومدى حقدهم الدفين له فى قلوبهم فماذا ننتظر نحن منهم أن يفعلوا بل نحن الذين حرقناه من قبلهم ـ هذا فى زماننا هذا ـ فنحن حرقناه بنار النسيان نحن حرقناه وجعلناه زينة للسيارات والبيوت وقصرنا دوره على المناسبات نحن الذين حرقناه ليس هم نحن الذين حرقناه ليس هم أكررها مرارا وتكرارا نحن الذين حرقناه وليس هم حرقناه يوم غفلنا عنه يوم بايعنا القوانين الوضعية يوم سكتنا عن الين جعلوه وقفا للمآتم وبداية الأفراح وعند مواسم الأعياد يوم سكتنا عن حكام للقرآن غافلون عن القرآن معرضون . ماذا فعلنا للقرآن كى نحميه جبنا وتركنا الحكام يغوصون بنا إلى مجرات الهلاك والذل والهوان تركنا اللصوص . حين نشهد انقلابا للمفاهيم والقيم وانقلاب الحق ـ في العقول ـ إلى باطل ، وانقلاب المعروف ـ في السلوك ـ إلى منكر ، وانقلاب السفلة إلى قادة ، وارتفاع السخافة وانخفاض العلم والنور. وجعلنا الله أهون الناظرين لنا . هذا ما يحدث بنا الآن مما اقترفت يدانا ومن خطى أقدامنا وبعثرات عيوننا وضياع هيبتنا . وهنا أذكر كلمات الشاعر فاروق جويدة فى قصيدته الجميلة والمعبرة عن آلامنا حيث يقول :
يوما بنينا قصور المجد شامخة
والآن نسأل عن حلم يوارينا
أين الإمام رسول الله يجمعنا
فاليأس والحزن كالبركان يلقينا
دين من النور بين الخلق جمعنا
ودين طه ورب الناس يغنينا
يا جامع الناس حول الحق قد وهنت
فينا المروءة أعيتنا مآسينا
بيروت في اليم ماتت قدسنا انتحرت
ونحن في العار نسقي وحلنا طينا
بغداد تبكي وطهران يحاصرها
بحر من الدم بات الآن يسقينا
هذي دمانا رسول الله تغرقنا
هل من زمان بنور العدل يحمينا
أي الدماء شهيد كلها حملت
في الليل يوما سهام القهر تردينا
القدس في القيد تبكي من فوارسها
دمع المنابر يشكو للمصلينا
حكامنا ضيعونا حينما اختلفوا
باعوا المآذن والقرآن والدينا
حكامنا أشعلوا النيران في غدنا
ومزقوا الصبح في أحشاء وادينا
مالي أرى الخوف فينا ساكنا أبدا
ممن نخاف ألم نعرف أعادينا؟
أعداءنا من أضاعوا السيف من يدنا
وأودعونا سجون الليل تطوينا
فلا نستغرب أن يكيدوا لنا المكائد وأن يتصيدوا لنا الهفوات فهذا ما جلبناه بأيدينا فشكرا لكل من خرج منددا وتظاهر وأعلن عن وجهته وشكرا لفضيلة العلامة الدكتور القرضاى ـ حفظه الله ـ لتنديده بهذا العمل وشجبه ودعوته لملاحقة هذا السفيه الذى تكلم عن حرق القرآن الكريم قضائيا هذا حسبما ذكرت جريدة الرياض (االسعودية ) . وشكرا جزيلا لمواقف عقلاء العالم الذين أنكروا وعارضوا هذه الدعوة.
------------------------------------------------
المراجع والمصادر
[1] الأستاذ طيباوى (المستشرقون الناطقون بالإنجليزية ........ دراسة ملحقة بكتاب الدكتور البهى : الفكر الإسلامى الحديث ......) (ص 475) .
[2] السابق (ص 476) والأستاذ العقيقى : الاستشرق (ج1 ص112) ، والدكتور عرفان عبد الحميد : المستشرقون والإسلام (ص12) .
[3] وصفه بذلك الدكتور عبد الرحمن بدوى : انظر إبراهيم خليل أحمد : المستشرقون والمبشرون فى العالم العربى والإسلامى ، نشرته مكتبة الوعى العربى ، القاهرة سنة (1964) (ص58) .
[4] للوقوف على تفاصيل آراء (سيل ) فى القرآن الكريم والرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ انظر الدكتور أحمد غراب رؤية إسلامية للاستشراق (ص34وما بعدها )
[5] كتاب (مدخل لدراسة الفكر الإسلامى الحديث والمعاصر ) للأستاذ الدكتور السيد رزق الحجر
[5] كتاب (مدخل لدراسة الفكر الإسلامى الحديث والمعاصر ) للأستاذ الدكتور السيد رزق الحجر
كتبت تحت قسم
مقالات المشرف
مواضيع متشابهة:
إذا أعجبتك مدونتى قم بنشرها واشترك بها ليصلك كل جديدها.
الأكثر مشاهدة
المشاركات الشائعة
-
أولا: مفهوم الثبات والمرونة : تنقسم أحكام الشريعة الإسلامية على قسمين : ا لأول : أحكام ثابتة : وهذه لا سبيل إلى البحث فيها ، ولا تقبل الت...
-
موقع إخوان أون لاين ـ مدونة ورود الحق إذا كنا نحتفل بيوم الهجرة فيجب أن نكون جديرين بالاحتفال بهذا اليوم، يجب ألا يكون احتفالنا بالهجرة ...
-
موقع الإخوان المسلميبن ـ ورود الحق بقلم: د. عماد عجوة القيروان.. مدينة تونسية تقع على بُعد 156 كم من العاصمة تونس، وعلى بُعد 57 كم من مدين...
-
مدونة ورود الحق ـ قصة الإسلام ثامر سباعنه السودان دولة عضو في جامعة الدول العربية وفي الاتحاد الإفريقي، وهي أكبر الدول من حيث المساحة في إ...
-
مدونة ورود الحق ـ ويكبيديا أصولهم ونشأتهم ينحدر العثمانيون من قبائل الغز (أوغوز) التركمانية، مع موجة الغارات المغولية تحولوا عن مواطنهم في...
-
مدونة ورود الحق ـ الإسلام اليوم هانئ رسلان تعيشُ الخُرطوم هذه الأيام أجواءًا من الترقُّب المشوب بالقلق؛ بسبب...
-
مدونة ورود الحق ـ ويكبيديا الدولة العثمانية فى عهد مراد الأول ------------------------- السلطان مراد الأول بن السلطان أورخان وأمه الأميرة ا...
-
مراد الرابع --------------- مراد الرابع هو أحد السلاطيين العثمانيين، عاش بين عامي 1612 و1640 حكم 17 عاما منذ عام 1623 وكان عمره آنذاك 11 عام...
-
د. راغب السرجاني العلم حتى النصف الأول من القرن الثاني الهجري بلغت مكانة العلوم الحياتية والتطبيقية في ظلِّ الإسلام مبلغًا عظيمًا، ح...
-
موقع قصة الإسلام ـ مدونة ورود الحق د. راغب السرجاني شأن كل العلوم التي تتقدَّم وتتطوَّر مع تعاقب الأمم والحضارات، قامت العلوم الطبيعيّ...
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2010
(156)
-
▼
سبتمبر
(44)
- تاريخ الخلافة العثمانية : الدولة العثمانية.. التأ...
- النشأة والاستقرار العثماني
- غزة.. إدارة الصراع وفقه المقاومة
- تاريخ علوم المسلمين : أبو الوفاء البوزجاني
- تاريخ علوم المسلمين : أبو الحسن علي بن الحسين المس...
- تاريخ علوم المسلمين : أبو بكر الرازي والطب الإكلينيكي
- تاريخ علوم المسلمين : الخوارزمي: مؤسس علم الجبر
- تاريخ علوم المسلمين : جابر بن حيان صاحب المنهج الت...
- الشيشان جرح ينزف : دور الحكومات والشعوب تجاه القض...
- الشيشان جرح ينزف : المقاومة الشيشانية
- الشيشان جرح ينزف : المجتمع الدولي وعلاقته بالمشكلة
- الشيشان جرح ينزف : الشخصية الشيشانية
- الشيشان جرح ينزف : تاريخ الصراع الشيشاني الروسي
- الشيشان جرح ينزف : الموارد الاقتصادية والاستراتيجية
- الشيشان جرح ينزف : الموقع الجغرافي للشيشان
- فضيلة الدكتور راغب السرجانى : مشكلة الغلاء في بلا...
- الخلافة الأموية : معاوية بن أبى سفيان
- تاريخ الأندلس : الطريق إلى الأندلس
- أخلاقيات المسلم : خلق الحياء
- الأخلاق في الحضارة الإسلامية
- خلافة هارون الرشيد
- قصة إسلام : المفكر الإنجليزي مارتن لينجز
- قصة إسلام :آن سوفي
- حماس حركة إسلامية جهادية سنية سلفية
- هؤلاء قالوا عن الإسلام وعن محمد ـ صلى الله عليه وس...
- تميّز المسلم
- كوسوفا جرح ينزف : (الجزء الخامس ) ... دور الحكوم...
- كشمير جرح ينزف (الجزء الرابع) ..... الوضع المرتقب ...
- كوسوفا جرح ينزف : (الجزء الثالث) ... دول الجوار و...
- كوسوفا جرح ينزف : (الجزء الثانى) ... أعلام المقاوم...
- كوسوفا جرح ينزف (الجزء الأول ) ..... مقدمة الجرح و...
- الحوار الإسلامى والحوار المتعصب ( الجزء الثانى )
- الحوار الإسلامى والحوار المتعصب (الجزء الأول )
- الدولة العثمانية عوامل النهوض وأسباب السقوط
- الدكتور منير جمعة : شهادة الزور
- حرقناه بأيدينا لا بأيديهم
- الجزائر بين الاحتلال والتحرير
- تاريخ علوم المسلمين : الهندسة في الحضارة الإسلامية
- إسهامات علماء المسلمين في علم البصريات
- إسهامات علماء المسلمين في الفيزياء
- تاريخ الدولة العثمانية المفترى عليه
- أكذوبة انتشار الإسلام بالسيف
- قصة الفقه
- الجانب العملي في الحضارة الإسلامية
-
▼
سبتمبر
(44)
أحدث موضوع
المدونة على الفيس بوك
أقسام مهمة
التسميات
- أزمات الأمة (38)
- الخلافة الأموية (1)
- الدولة العثمانية الجزء الثانى (12)
- الدولة العثمانية الجزء الرابع (3)
- الدولة العثمانية الجزء الأول (8)
- الدولة العثمانية الجزء الثالث (10)
- السودان وأزمة الانفصال (10)
- الشيشان جرح ينزف (7)
- النصرانية ما بين التعريف والتحريف الجزء الأول (1)
- تاريخ الأندلس (1)
- تاريخ أمة (42)
- تاريخ حماس والدفاع عنه (1)
- تاريخ فلسطين (2)
- تحليلات هامة (11)
- تربية الأطفال (1)
- تركستان جرح ينزف (8)
- حدث فى مثل هذا (2)
- دروس فى الفقه (1)
- شخصيات إسلامية (2)
- شخصيات أسلموا (2)
- صحابة الرسول (1)
- عجائب التكنولوجيا (1)
- على الصلابى (1)
- عن الإخوان والبنا (4)
- غرائب من الحياة (1)
- غزة بين النار والحصار (7)
- فتاوى اقتصادية (1)
- فتاوى الدكتور منير جمعة (5)
- فتاوى عامة (6)
- فقه السنة (3)
- فلسطين (9)
- فيديو مؤثر (4)
- قالوا عن الإسلام (3)
- قصص من روائع حضارتنا (23)
- كتاب الكبائر للإمام شيخ الإسلام الذهبى (4)
- كشمير جرح ينزف (7)
- كوسوفا جرح ينزف (5)
- مساجد لها تاريخ (1)
- مقالات الأستاذ ثامر عبد الغني سباعنه (1)
- مقالات الدكتور منير جمعة (17)
- مقالات المشرف (13)
- مقالات رمضانية (1)
- مواعظ الإمام ابن الجوزى (16)
- نقاشات (1)
بحث
بحث هذه المدونة الإلكترونية
Categories
المتابعون
فيديو الأسبوع
أحدث التعليقات
أحدث المقالات
شنوف عامر
16 سبتمبر 2010 في 3:12 ص
أسأل لكم التوفيق والسداد
ورود الحق
16 سبتمبر 2010 في 3:44 ص
أشكرك أخى الكريم على مشاركتك معى فهذا دعم لى وسررت بزيارتك
أبوعمر
16 سبتمبر 2010 في 4:04 ص
إذا نام الأسد أو غفا قليلاً طمعت الفئران والخنازير فيه
بُعدنا وتقصيرنا هو سبب تسلط الأعداء علينا
نسأل الله أن يردنا إلى دينه رداً جميلاً
وأما عن أفعالهم فحتى لو قصرنا نحن فللبيت رب يحميه
جزاك الله خيراً يا شيخ
ورود الحق
16 سبتمبر 2010 في 4:30 ص
جزيت خيرا أستاذى أبو عمر واللهم تقبل منا الدعاء وسائر الأعمال إن شاء الله سررت بك أخى الكريم وشكرا جزيلا على مشاركتك الموضوع
وليد صالح المحامي
16 سبتمبر 2010 في 5:04 ص
ماشاء الله مقال أكثر من رائع .
سلمت يداك وبارك الله فيك وجزاك الله خيراً .
ورود الحق
16 سبتمبر 2010 في 5:20 ص
جزانا الله وإياكم أستاذنا بوركتم وجزيتم خيرا شرفتنا فى مدونتنا
Anonymous
16 سبتمبر 2010 في 6:31 ص
جزاك الله خيرا عنا وعن أمة الإسلام أجمعين وربي يتقبل منك هذا العمل يارب
سلمى نور الدين
ورود الحق
16 سبتمبر 2010 في 6:38 ص
زانا الله وإياك أختى سلمى شكرا لك على مرورك الكريم على مدونتى وسررت بكلمتك هذه وجعله الله فى ميزان حسناتنا جميعا
Anonymous
16 سبتمبر 2010 في 7:34 ص
ماشاء الله اللهم بارك مدونة رائعة جعلها الله في ميزان حسناتكم وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
ورود الحق
16 سبتمبر 2010 في 7:57 ص
تشرفنا بمرورك الكريم أخى وسررت بتعليقك تقبل منا ومنكم صالح الأعمال اللهم آمين
Ahmed Asd
16 سبتمبر 2010 في 12:07 م
فى البدايه نقول شكرا على هذا الموضوع و ثانيا أقول أننى أؤمن بالرسلات السمويه كله و أؤمن بجميع الأنبياءو أؤمن أيضا بأن دين الاسلام هو دين الحق و فرض علينا جميعا.اليهود يعتبرون المسلمين و المسيحيين كفار و المسيحيين يعتبرون المسلمين كفار فماذا تنتظر من قوم يعتبرونك كافر يعملون على تدمير الاسلام . حمقى يقولون أن الرسول هو من ألف القرأن كيف يفعل ذلك وهو لايجيد الكتابه و لا القراءه القرأن هو كلام الله هو المنهج الذى يجب أن نعمل به و اذا أردت أن تعلم المذيد أقرأ القرأن و قل لى كيف تشعر ثوف تعلم أن القرأن هو الحق هو درع المؤمن أمام الفسادالقرأن شىء عظيم
ورود الحق
16 سبتمبر 2010 في 12:24 م
شكرا لك أخى أحمد على هذه الكلمات الطيبات جعلها الله فى ميزان حسناتك نعم أخى نحن لا ننتظر منهم شيئا فهم أعداؤنا فلا ننتظر من الأعداء غير المكائد إلا أنه هناك شخصيات لا تؤمن بذاك وتتمنى أن يكون هناك سلاما بيننا وبين اليهود لكن هيهات ثم هيهات لأنه وهم يتبعونه
Anonymous
16 سبتمبر 2010 في 12:58 م
جزاك اللله خير على هذا الكلام النابض بى الايمان كلام جميل شكر ا اخى الفاضل
ورود الحق
16 سبتمبر 2010 في 1:09 م
جزانا الله وإياك أخى جعل الله هذا المقال فى ميزان حسناتنا جميعا اللهم أجمعين ونسأله الإخلاص فى القول والعمل
جلنار
16 سبتمبر 2010 في 1:48 م
بارك الله فيك أحي و جزاك كل خير ،مشكور
yousfi
16 سبتمبر 2010 في 2:04 م
إنها جميلة و محكمة التنضيم و هادفة بارك الله فيكم
ورود الحق
16 سبتمبر 2010 في 3:21 م
أختى جلنار : جزانا الله وإياكم وفيك بارك وأتمنى أن تدوم زياراتك التى تشرفنى دائما
أستاذى شكرى يوسف : الأجمل مرورك الكريم بارك الله فيك نورت مدونتى وأسعدنى تعليقكم
جعفر
17 سبتمبر 2010 في 12:46 ص
مشكور جدا .... مدونه رائعة ... مرة أخرى شكرا لك يا عزيزي الغالي
ورود الحق
17 سبتمبر 2010 في 1:11 ص
جزاك الله خيرا أخى جعفر وسعد بمرورك الكريم وسعدت بتعليقك وأرجو أن أكون عند حسن الظن دائما